The best Side of التغطية الإعلامية



الغرب في الميزان والتجدد الحضاري: قراءة في كتابات نقدية ورؤى بنائية

قدمت شركتنا في العديد من الفعاليات والمؤتمرات والنشاطات والندوات، خدمات التعليق الصوتي، ومن ذلك المشاركة الفاعلة لأعمال المنظمين للمعرض التاسع والأربعين للمجوهرات والساعات وأدواتها في مدينة المعارض في إسطنبول، إضافة إلى مؤتمر صناعة الهوية وفن التأثير في إسطنبول، الذي استهدف المهتمين بتطوير وبناء الشخصية، من رواد الأعمال وطلاب الجامعات والمدربين والتربويين ومختصي الموارد البشرية، والعاملين في مجال التأثير الإعلامي والمجتمعي، وكذلك معرض سيدات الياسمين، وفعالية دورة التقديم التلفزيوني الإخباري في اسطنبول، وغير ذلك كثير.

سيظل الكثير من الناس يحكمون على قيمة العلاقات العامة ظاهريًّا من خلال التغطية الصحفية التي ينتجها ممارسو العلاقات العامة.

منع انتشار خطاب الكراهية في وسائل الإعلام يمكن أن يكون صعباً عندما يأتي هذا الكلام من شخصيات سياسية بارزة. وفي الوقت نفسه، فقول شخص ما لشيء شائن عن اللاجئين أو المهاجرين ليس ذو أهمية خبرية بالضرورة، وهو فارق أو اختلاف مهم يجب على الصحفيين تذكره.

إيران وتركيا ومسارات جديدة للصراع الإقليمي حول السودان

لا يزال النص ركناً مهما من أركان التقرير المقدم من خلال الوسائط المتعددة. في كثير من الحالات، تكون القصص مرتكزة على النص، ومدعمة بالصورة والصوت.

حادي عشر، على الصحفي أن يعرف أنه لا توجد إجابات خاطئة، ولا بأس إذا كانت الضحية تريد التوقف لبعض الوقت أو البدء من جديد أو التوقف تمامًا.

عاشرًا، على الصحفي أن يتأكّد من أنّ الضحية التي أجريت معها المقابلة تعلم تمامًا أين سينشر المقال أو التقرير وأن تكون مستعدّة للكشف عن قصتها وليست مجبرة على ذلك.

"لوس أنجلوس تايمز" والحرب على غزة.. صراع المحرّر والمالك؟

المواقف الغربية في الأزمة السودانية بين الحضور والغياب

وهذا ما يظهر في بعض الصحف الغربية التي تعمل على تكريس صورة "الإرهابيين" عن الفلسطينيين، باعتبارهم "مجموعة من المتشددين الذين يجب القضاء عليهم وتخليص الأبرياء منهم".

- "لا نعرف كم عدد الرضع الذين ماتوا، ولا كم عدد الأشخاص المسنين. هناك أيضًا الكثير من الجثث بلا رأس. سيأخذ الأمر بعض الوقت للتعرف على الجميع"، كما يقول الدكتور كوجل.

ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون رعاية تلك الجثث. وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" تعرّف على المزيد لها.

كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *